تشكل العودة للمدارس عبئاً ثقيلاً على بعض الأهالي جراء ما يعرف بالقلق على تأقلم أطفالهم في المدارس، أو الدخول في أجوائها لاسيما المستجدين، وترى «اليونسيف»، أن مساعدة طفلك على العودة إلى الانتظام في المدرسة ربما تعد عملية تحتاج إلى الوقت والتخطيط. ولجعل فراق المنزل أقل صعوبة على نفسية طفلك خصوصاً المستجد، يتعين تجربة بعض النصائح أهمها أخذ دواعي القلق التي تساور الطفل على محمل الجد ومن ثم التحدث إليه بشأن مخاوفه. مع الأطفال الأصغر سناً، يمكنك محاولة تمثيل الشكل الذي ستكون عليه العودة، أو مطالبتهم برسم صورة للخطوات المعنية، بما في ذلك عودة أحد الوالدين لاصطحاب الطفل، وينبغي تعلم القواعد الجديدة للعودة إلى المدرسة ومراجعتها مع طفلك الصغير. يجب سؤال طفلك عما يجول في خاطره بشأن العودة إلى المدرسة والتأكد من إحاطة معلمه علماً إذا كان لديه أي مخاوف كبيرة.
تحفيزه على الاستعداد للمدارس
الحفاظ على الهدوء وإشعاره بالأمان
وضع خطة للمغادرة وجعلها لحظة إيجابية
توضيح تفسيرك للمغادرة بلطف
تذكير الطفل بأنكم ستعودون إليه ثانية
لا ترجع إلى طفلك إلا في الوقت المقرر
بث روح الطمأنينة على سلامته وزملائه
تحفيزه للعب مع الأصدقاء والأساتذة
تحفيزه على الاستعداد للمدارس
الحفاظ على الهدوء وإشعاره بالأمان
وضع خطة للمغادرة وجعلها لحظة إيجابية
توضيح تفسيرك للمغادرة بلطف
تذكير الطفل بأنكم ستعودون إليه ثانية
لا ترجع إلى طفلك إلا في الوقت المقرر
بث روح الطمأنينة على سلامته وزملائه
تحفيزه للعب مع الأصدقاء والأساتذة